واصل رحيلك عني فقد تعودت لوعة الفراق
في صدري غربة وطن وفي كفي بقايا اشاء
أكمل مسيرتك فقد عرف الكثيرين لوعة الاشتياق
بيننا مسافة قبلة
أشياء بالرغم عني تكسر لوعة الفراق
فكيف أقول أحبك يارجل يملك كل هذا الكبرياء
في صمتك قلت كل الكلام
للذي عندما سيكون ذاته سيعود إلي
فأنا أنتمي وهو ينتمي إلي
للذي بعد عمر سوف يأتي ملئ يديه ورود حمراء
فهو يعرف اني امراءة تكره الألوان إلا الأحمر
أكره جميع العمالقة إلا هو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق