أعيش الخوف ذاته..
أخاف أن أستيقظ و لا أرى وطني
حتى تحقق ما كنت أخافه
استيقظت و علمت بأن الإرهابيين خطفوا وطني
و طلبوا مني لإعادته سالما فدية
هي وطني
و حدد لي الخاطفون مهلة قصيرة
لإعطائهم وطني فدية
حتى يعيدوا لي وطني المخطوف
و عندما أعطيتهم وطني الفدية
قتلوا وطني الذي خطفوه
و منذ ذلك اليوم و أنا نائم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق